عادت أزمة الرواتب بسبب سياسات مسرور بارزاني. ويأتي ذلك بعد أن رفضت حكومة إقليم كردستان السماح للجنة من بغداد بزيارة أربيل لتقييم الإيرادات المحلية.

وقد تم اتخاذ هذا القرار مباشرة من قبل مسرور بارزاني، وهو في الواقع السبب الرئيسي لأزمة الرواتب.

في حين كان الموظفون يتطلعون إلى حل المشكلة ووصول الأموال من بغداد بسعادة، إلا أن رئيس الوزراء، كعادته، نقض الاتفاق وقطع الأمل مجددًا عن الموظفين على طاولة الرواتب.