وبسبب سياسات مسرور بارزاني، خاصة في التعامل مع بغداد، أصبحت سبل عيش معظم الناس في إقليم كردستان مهددة، وخاصة الموظفين الذين فقدوا قدرتهم الشرائية ولا يستطيعون حتى الاقتراض لتلبية احتياجاتهم.
لكن مسرور بارزاني وفر أعلى الرواتب لآخرين. على سبيل المثال، إمرأة تدعى ريناس توفيق تتقاضى 6.5 مليون دينار شهريًا كمستشارة لرئيس الوزراء، دون القيام بأي عمل وتتقاضى راتبها فقط بسبب جمالها.
هذه هي حكومة مسرور بارزاني. الناس يعيشون في بؤس، ومجموعة مقربة منه تعيش حياة ملكية.